تقدم كلية التربية البرامج المهنية المتطورة في مجال إعداد المعلمين وتأهيل قادة التعليم، وتقوم الكلية أيضاً بإجراء البحوث، وعقد المؤتمرات، والندوات، وتوفير التدريب المهني الذي يلبي الاحتياجات التعليمية للدولة. وكلية التربية إحدى الكليات الأربع الأولى التي تأسست عليها جامعة الإمارات العربية المتحدة في عام 1977.
قد أصبحت كلية التربية اليوم الكلية المهنية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج العربي، ومعروفة بأبحاثها التعليمية المؤثرة وبرامجها الأكاديمية. هدفنا هو تلبية الاحتياجات التعليمية للوطن ولكل المنطقة، وبالتالي العناية بعنصر أساسي للمجتمع المعرفي وذلك هو التعليم المتميز لجميع الطلبة.
أستاذ مساعد بقسم المناهج والتدريس- كلية التربية
الدكتورة نجوى محمد الحوسني، أستاذ مشارك في قسم المناهج وطرق التدريس، تشمل اهتماماتها البحثية المناهج وطرق التدريس، التعليم في الطفولة المبكرة، القراءة والكتابة.
تشغل حالياً منصب عميد كلية التربية بالإنابة في جامعة الإمارات العربية المتحدة.
حصلت على دكتوراة الفلسفة في تخصص المناهج وطرق التدريس في جامعة كانساس ستيت في الولايات المتحدة الأمريكية Kansas State University . شغلت منصب مستشار في مكتب معالي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم. حاليا هي عضو مجلس أمناء كلية الإمارات للتطوير التربوي، وعضو مجلس أمناء أكاديمية ربدان وعضو مجلس إدارة دار زايد للثقافة الإسلامية وعضو مجلس أمناء المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج، وعضو المجلس الاستشاري لمكتب التربية العربي لدول الخليج. الدكتورة عضو مؤسس لمركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لأبحاث الأمومة والطفولة.
شغلت الدكتورة الحوسني منصب مساعد العميد لشؤون الطلبة ودعم الخريجين في كلية التربية، وترأست العديد من اللجان داخل الجامعة وخارجها. عضوة في عدد من اللجان والمنظمات الأكاديمية المحلية والعالمية. لها إسهامات كثيرة في الميدان التربوي والتعليمي والاجتماعي في الدولة، نفذت وترأست العديد من ورش العمل والدورات والندوات في مختلف المؤسسات التعليمية، وشاركت في العديد من المؤتمرات المحلية والعالمية. لها عدد من الدراسات الأكاديمية والأوراق البحثية المنشورة في مجلات علمية محكمة. أستضيفت في العديد من البرامج التلفزيونية. حصلت الدكتورة الحوسني على عدة جوائز منها وسام الرئيس الأعلى للقيادة، وجائزة التميز في خدمة الجامعة والمجتمع من جامعة الإمارات العربية، وجائزة التفوق الأكاديمي من سفارة دولة الإمارات بواشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية وجائزة سعيد بن راشد آل مكتوم للتفوق الأكاديمي. شاركت كعضوة في وفد القيادات النسائية الإمارتية للقاء القيادات النسائية الأمريكية في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأعضاء الكونجرس الأمريكي.
قدّم لي البرنامج فرصةً لتطوير مهاراتي واهتماماتي في مجال تربية الموهوبين، إضافةً إلى اكتسابي للعديد من المهارات الضرورية كالتواصل، والتفكير الناقد، والتفكير الإبداعي.
ماجستير التربية – تربية خاصة
اخترت كلية التربية بناءً على أهدافي المستقبلية وما أطمح في الوصول إليه. وفي كل سنة أكتشف ميزة جديدة تميز هذه الكلية. أكثر ما يعنيني ويعجبني هو سعي الكلية الدائم لتطوير وصقل مهارات الطلبة (المهارات الحياتية والعلمية) وذلك عن طريق عقد الندوات والمحاضرات وكذلك المسابقات والتشجيع على المشاركة فيها إضافة إلى ذلك، وجود وحدتين رئيسيتين مخصصتين لطلبة كلية التربية وهما (SDU) و (FTU)يساعد الطلبة كثيراً في إنجاز ما هو متطلوب منهم، من بحوث وتكليفات. وأخيراً، أنا ممتنة لكل أعضاء هيئة التدريس ووحدة الإرشاد في الكلية، وذلك لتواجدهم الدائم للاستماع لأفكار الطلبة وآرائهم ليضمنوا رضا الطلبة.
قسم الطفولة المبكرة
تخصصي في الصحة والتربية الرياضية كان من أفضل القرارات التي اتخذتها، حيث يتضمن هذا القسم نخبةً من الأساتذة في مختلف التخصصات، كالميكانيكا الحيوية، وعلم وظائف الأعضاء، واللذان يعدان من العلوم الضرورية لي كمعلم في المستقبل. سأسعى إلى معرفة كيفية التأثير على الآخرين وتعليمهم مدى أهمية الحركة وفائدتها، وعن أهمية خيارات النمط الصحي لحياة أطول.
بكالوريوس – الصحة والتربية الرياضية
تجربتي في جامعة الإمارات كانت ومازالت تجربةً رائعةً ومُثرية. فقد أتاحت لي دراسة الدكتوراه في مناهج اللغة وطرق تدريسها فرصة إعادة التفكير في معنى اللغة ومدى انعكاسها على أفكاري وممارساتي التربوية. سأظل ممتنةً للأبد لكوني جزءاً من مجتمع أكاديمي يحركه البحث العلمي، ويسعى دائماً لمعالجة المسائل التعليمية الحالية العالمية والمحلية.
دكتوراه في التربية – مناهج اللغة وطرق تدريسها
There is no English content for this page
There is a problem in the page you are trying to access.